يقضي الأشخاص المصابون بالتوحد معظم حياتهم وفقًا لما يمليه عليهم المختصون حول ما يحتاجون إليه وما يفعلونه؛ ما يجعل الخطوة الأهم التي قد يتّخذها المركز العلمي تتمثل في الحديث مع الناس مباشرة والاستماع إلى تجاربهم. ولأنّ التوحد حالة تستمر مدى الحياة، يجب علينا أن ندرك أيضًا الأثر الذي يمكننا أن نتركه في حياة البالغين فضلًا عن الأطفال وصغار السن من زوّارنا.
|