يُظهر الشباب في جميع أنحاء العالم قلقًا جادًّا إزاء انعدام الإجراءات العالمية لمخاطبة أزمة المناخ. وعلى مدار السنوات القليلة الماضية، رأينا أيضًا أن عديد من مراكز العلوم ومتاحفها غدت تتحدث أكثر عن أزمة المناخ. وبالنسبة إلى مؤسسات عديدة، قد يكون خوض تلك الموضوعات أمرًا صعبًا. فيساعدنا هذا المقال على فهم ما هو على المحك حقًا وما هي الأدوار التي يمكن أن تؤديها المراكز العلمية في معالجة أزمة المناخ.
|